Skip to main content
لماذا المدارس العمرية؟

نحن في مدارس العمرية منذ ستة وثلاثون عاما نتوق الى وضع بصمات خاصة في بناء الوطن من خلال الاستثمار في الانسان وتشكيل مستقبل ابنائنا الطلبة لعالم سمته التغيير متسلحين بثوابت العقيدة الإسلامية وملامستنا لثوابت العصر الرقمي  ومواءمته لرسالة العمرية وتقديم خدمات مثلى لجيل لديه الكثير ويحتاج لمن يستلهم فيه الابداع والريادة في بيئة تعليمية تعلمية آمنة ومحفزة لإكسابهم مهارات المستقبل وأن يكونوا أفراد مؤثرين لا أرقام عابرة .

إن الاختلاف الكبير بين مدارسنا والمدارس الأخرى يتجلى في جانب مهم وهو السمعة الأكاديمية والتربوية فهي تمتاز بمنظومة القيم المطبقة على الطلبة والمعلمين والاهتمام بالتعاليم الدينية والقرآن الكريم مما يمنحها ميزة تنافسية وحرصها على استقطاب أفضل الطاقات الإدارية والتربوية والتدريسية لإفادة طلبتها على أعلى مستوى في مباني حديثة وواسعة وتجهيزات ذات مستوى عال وبإهتمام فردي بالطلبة مع مراعاة الفروق الفردية وتباين القدرات بمعرفة مواطن الضعف واستظهار المواهب .

كما سنجد المدارس العمرية في القريب العاجل في أعلى مجالات الاعتمادات والبرامج الدولية لفرع الزرقاء والتحول الى التعلم الرقمي وإدراك متطلباته وإتقان  أساليبه ووسائله عن طريق منصات تقنية مميزة للتعلم خاصة بالمدارس العمرية.

فالمدارس العمرية مفخرة للوطن وستبقى رسالتها مواكبة للتطوير  المستمر ولمتطلبات الإبداع والإبتكار .

لماذا المدارس العمرية؟

نحن في مدارس العمرية منذ ستة وثلاثون عاما نتوق الى وضع بصمات خاصة في بناء الوطن من خلال الاستثمار في الانسان وتشكيل مستقبل ابنائنا الطلبة لعالم سمته التغيير متسلحين بثوابت العقيدة الإسلامية وملامستنا لثوابت العصر الرقمي  ومواءمته لرسالة العمرية وتقديم خدمات مثلى لجيل لديه الكثير ويحتاج لمن يستلهم فيه الابداع والريادة في بيئة تعليمية تعلمية آمنة ومحفزة لإكسابهم مهارات المستقبل وأن يكونوا أفراد مؤثرين لا أرقام عابرة .

إن الاختلاف الكبير بين مدارسنا والمدارس الأخرى يتجلى في جانب مهم وهو السمعة الأكاديمية والتربوية فهي تمتاز بمنظومة القيم المطبقة على الطلبة والمعلمين والاهتمام بالتعاليم الدينية والقرآن الكريم مما يمنحها ميزة تنافسية وحرصها على استقطاب أفضل الطاقات الإدارية والتربوية والتدريسية لإفادة طلبتها على أعلى مستوى في مباني حديثة وواسعة وتجهيزات ذات مستوى عال وبإهتمام فردي بالطلبة مع مراعاة الفروق الفردية وتباين القدرات بمعرفة مواطن الضعف واستظهار المواهب .

كما سنجد المدارس العمرية في القريب العاجل في أعلى مجالات الاعتمادات والبرامج الدولية لفرع الزرقاء والتحول الى التعلم الرقمي وإدراك متطلباته وإتقان  أساليبه ووسائله عن طريق منصات تقنية مميزة للتعلم خاصة بالمدارس العمرية.

فالمدارس العمرية مفخرة للوطن وستبقى رسالتها مواكبة للتطوير  المستمر ولمتطلبات الإبداع والإبتكار .